الإدارة المدرسية

تطوير نظام التعليم يجب أن يبدأ من مرحلة رياض الأطفال، انطلاقاً من كونها البداية الحقيقة لتشكيل شخصية الطفل، واكتشاف قدراته وتعريفه بالعالم من حوله، نمضى قدما نحو بناء نظام  تعليمى جديد، ينتج جيلا من المفكرين والأدباء  والمبدعين ويزيل أسباب التوتر والتهديدات التى تعيشها الأسرة المصرية طوال مراحل التعليم قبل الجامعى. 

ولأن التعليم يساهم فى نقل التجربة الإنسانية كان لزاماً علينا أن نواكب معطيات العصر من طرائق حديثة واستخدام التكنولوجيا فى عالم المعرفة . ومن هنا نعمل على تطوير الأساليب والاستراتيجيات والوسائل السمعية والبصرية 

ونحن نعاهد الله ونعاهدكم  أن نعمل على إعلاء درجات الجودة والتميز لتحقيق ما نصبو إليه 

أ/نادر توفيق الحسيني

اعداد متعلم مزود بالمعرفة والمناهج المتطورة واساليب البحث والاكتشاف العلمى قادر على مواكبة الثورة التكنولوجية والمعلوماتية ومنافسة اقرانه محليا واقليميا وعالميا 

توفير بيئة تحوى أنواعا متعددة من البيئة المعرفية والبحث والتكنولوجيا والابتكار ، يعيشها المتعلم ويتعامل معها ، لتوفير فرص اكتشاف المعارف والخبرات داخل الصف وخارجه

الاهتمام بالمكتبة المدرسية الحديثة ومحتواها وأهدافها المشتقة من الأهداف العامة للسياسة التعليمية حتى يمكن تزويد المتعلم بالقدر الكافي من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة

الاهتمام بالتنمية المهنية للعاملين بالمدرسة خاصة المعلمين ، ليكونوا قادرين علي تيسير عملية التعلم من خلال المصادر المتعددة

توجيه المعلم لإعداد خريطة المنهج وتحليل المحتوى واختيار طرائق التدريس وأساليب التعلم الجديدة وإدخال التقنيات الحديثة وتطوير أساليب القياس والتقييم والامتحانات

الاهتمام بالأنشطة المدرسية باعتبارها وسيلة لتحقيق غاية أسمى تتمثل في تنمية مهارات المتعلم وإكسابه خبرات تربوية ، وبذلك يكون النشاط المدرسي جزءا أساسيا من المنهج العام للمدرسة

توفير تكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصالات  التي أصبحت حقا لا يمكن إنكاره كأداة للتمكين ومساعدة المتعلم علي التعلم وتوفر له القدرة علي الإبداع والتميز.

الاهتمام باللغات " العربية والأجنبية " وخاصة اللغة الإنجليزية ، باعتبارها نافذة المتعلم علي العالم والمشاركة بالمسابقات المحلية والإقليمية والعالمية وإقامة شراكة وتوءمه مع المدارس الأخرى المحلية والإقليمية والعالمية.

 ترسيخ مبدأ الوسطية والاعتدال والقيم والمثل العليا التي دعت إليها الأديان السماوية ونبذ التطرف والتشدد اللذين يهددان البشرية جراء الخسائر في الأرواح ولأموال والتآكل الثقافي

تعزيز التعلم لدى المتعلم والتأكيد إنه الطريق الرئيس لثقافة السلام والمحبة والكرامة الإنسانية والتنمية المستدامة وحب الأوطان والمواطنة

تهيئة بيئة تكسب المتعلم مهارات وكفايات وصفات الريادة من خلال  :-

تغيير فكر المتعلم من أنه يدرس من أجل حصوله  علي وظيفة بل يدرس من أجل مشروعه

مساعدة المتعلم علي كيفية إقامة المشروعات الصغيرة والبيع والشراء وتدريبهم علي إعداد دراسة الجدوى وتدبير مواردها ، وفتح حساب بالبنوك والإعلان والتسويق للسلع وحساب الربح والخسارة

العمل علي تثقيف الطلاب وليكن شعارهم "إن طريق النجاح مليء بالعثرات فلا تستسلم إن سقطت بل قل أنا أتعلم وانهض من جديد "

تاسست المدرسة تحت رعاية الدكتور / المندوه الحسيني
 ويتبني رعاية المدرسة وإدارتها نائب رئيس مجلس الإدارة الاستاذ/ نادر توفيق الحسيني
* حرص القائمون علي إنشائها ورعايتها من إتباع أحدث ما تتوصل إليه طرق التربية الحديثة ، وتطوروا مع طفرات التكنولوجيا ؛ لتكون سباقة في التطبيق والتحديث.
* اختار القائمون علي الإدارة من يلتحقون بالعمل بالمدرسة من ذوي الخبرات العالية والكفاءات النادرة والتجارب المشهود لها بحسن السمعة والالتزام والإخلاص.